فهرست مطالب
جلد سوم
المرحلة السابعة
:
في القوة والفعل و مایرتبط بأحکامهما
فصل
1:
في معاني القوة
فصل
2:
في تحديد القوّة بهذا المعنى
فصل
3:
في أنّ القدرة هل يجب أن تكون مع الفعل أم لا
فصل
4:
في إيضاح القول بأنّ كلّ واحدة من القوّة الفعلية و
القوه الانفعالیه متی یجب معها الفعل و متی لایجب
فصل
5:
في تقسيم آخر للقوّة الفاعلية
فصل
6:
في طور آخر من التقسيم
فصل
7:
في طور آخر من التقسيم
فصل
8:
في أنّه هل يجب سبق العدم على الفعل فی کل فاعلیه أم لا
فصل
9:
في أنّ القدرة ليست نفس المزاج کما زعمه بعض الاطباء
فصل
10:
في الحركة والسكون
فصل
11:
في تحقيق القول في نحو وجود الحركة
فصل
12:
في إثبات المحرّک الأوّل
فصل
13:
في دفع شكوک أوردت على قاعدة كون كلّ متحرّک له محرّک
فصل
14:
في تقسيم القوّة المحرّكة، وفي إثبات محرّک عقليّ
فصل
15:
في أنّ المبدأ القريب لهذه الأفاعيل والحركات المخصوصة
لیس أمراً مفارقاً عن الماده
فصل
16:
في أنّ كلّ حادث يسبقه قوّة الوجود ومادّة تحملها
فصل
17:
في أنّ الفعل مقدّم على القوّة
فصل
18:
في تحقيق موضوع الحركة و أن موضوعها هل الجسم أم غیره
فصل
19:
في حكمة مشرقيّة
فصل
20:
في إثبات الطبيعة لكلّ متحرک و أنها هی المبدأ القریب
لکل حرکه سواء کانت الحرکه طبیعیه أو قسریه أو ارادیه
فصل
21:
في كيفيّة ربط المتغيّر بالثابت
فصل
22:
في نسبة الحركة إلى المقولات
فصل
23:
في تعيين أنّ أيّ مقولة من المقولات تقع فيها الحركة و
أیها لم تقع فیها
فصل
24:
في تحقيق وقوع الحركة في كلّ واحدة من هذه المقولات
الخمس
فصل
25:
في توضيح ما ذكرنا في تحقيق الحركة الكمّية
فصل
26:
في استئناف برهان آخر على وقوع الحركة في الجوهر
فصل
27:
في هدم ما ذكره الشيخ وغيره من أن الصور الجوهریه
لایکون حدوثها بالحرکه بوجه آخر
فصل
28:
في تأكيد القول بتجدّد الجواهر الطبيعيّة المقومه
لأجرام السماویه و الأرضیه
فصل
29:
في أنّ أقدم الحركات الواقعة في مقولة عرضيّة هي
الوضعيّة المستدیره و هی أیضاً أتمها و أشرفها
فصل
30:
في إثبات حقيقة الزمان و أنه بهویته الاتصالیه الکمیه
مقدار الحرکات، و بما یعرض له من الانقسام الوهمی عددها
فصل
31:
في أنّ الغاية القريبة للزمان والحركة تدريجيّة الوجود
فصل
32:
في أنّه لا يتقدّم على ذات الزمان والحركة شيء إلّا
البارئ عزّ مجده
فصل
33:
في ربط الحادث بالقديم
فصل
34:
في أنّ الزمان يمتنع أن يكون له طرف موجود
فصل
35:
في احتجاج من يضع للزمان بداية
فصل
36:
في حقيقة الآن وكيفيّة وجوده وعدمه
فصل
37:
في كيفيّة عدم الحركة وما يتبعها
فصل
38:
في أنّ الآن كيف يعدّ الزمان
فصل
39:
في كيفيّة تعدّد الزمان بالحركة والحركة بالزمان و
کیفیه تقدیر کل منهما بالآخر
فصل
40:
في الأمور الّتي في الزمان
المرحلة الثامنة
:
في تتمّة أحوال الحركة وأحكامها
فصل
1:
في ما منه الحركة وما إليه ووقوع التضادّ بينهما
فصل
2:
في نفي الحركة عن باقي المقولات
]الخمس[
بالذات
فصل
3:
في حقيقة السكون و أنّ مقابل الحرکه أی سکون هو و أنه
کیف یخلو الجسم عنهما جمیعاً
فصل
4:
في الوحدة العدديّة والنوعيّة والجنسيّة للحركة
فصل
5:
في حقيقة السرعة والبطء وأنّهما ليسا بتخلّل السكون
فصل
6:
في أحوال متعلّقة بالسرعة والبطء
فصل
7:
في تضادّ الحركات
فصل
8:
في أنّ المستقيمة من الحركة لا تضادّ المستديرة و لا
المستدیرات المتخالفه الانحداب تضادّ بعضها لبعض لأجل هذا الاختلاف
فصل
9:
في أنّ كلّ حركة مستقيمة فهي منتهية إلى السكون
فصل
10:
في انقسام الحركة بانقسام فاعلها
فصل
11:
في أنّ المطلوب بالحركة الطبيعيّة ماذا
فصل
12:
في أنّ مبادئ الحركات المختلفة يمكن أن تجتمع في جسم
واحد أم لا
فصل
13:
في تحقيق مبدأ الحركة القسريّة
فصل
14:
في أنّ كلّ جسم لابدّ وأن يكون فيه مبدأ ميل مستقيم أو
مستدير
فصل
15:
في أنّ القوّة المحرّكة الجسمانيّة متناهية التحريک
المرحلة التاسعة:
في القدم والحدوث وذكر أقسام التقدّم والتأخّر
فصل
1:
في بيان حقيقتهما
فصل
2:
في إثبات الحدوث الذاتي
فصل
3:
في أنّ الحدوث الزماني هل هو كيفيّة زائدة على وجود
الحادث
فصل
4:
في أنّ الحدوث ليس علّة الحاجة إلى العلّة المفيدة بل
هو منشأ الحاجه الی العله المعده و العله المعده هی عله بالعرض لا
بالذات
فصل
5:
في ذكر التقدّم والتأخر وأقسامهما
فصل
6:
في كيفيّة الاشتراک بين هذه الأقسام
فصل
7:
في دعوى أنّ إطلاق التقدّم على أقسامه بالتشكيک
والتفاوت
فصل
8:
في أقسام المعيّة
فصل
9:
في تحقيق الحدوث الذاتي
المرحلة العاشرة
:
في العقل والمعقول
الطرف الأوّل
:
في ماهيّة العلم وعوارضه الذاتيّة
فصل
1:
في تحديد العلم
فصل
2:
في أنّ العلم بالأشياء الغائبة وجوداتها عنّا
لابدّ فيه من تمثّل صورها عندنا
فصل
3:
في حال التفاسير المذكورة في باب العلم و تزییفها و
تحصیل المعنی الجامع لأفراده
فصل
4:
في تحقيق معنى العلم
فصل
5:
في الفرق بين حضور الصورة الإدراكية للنفس وبين حصولها
فی الماده
فصل
6:
في قولهم:
إنّ العلم عرض
فصل
7:
في بيان أنّ التعقّل عبارة عن اتّحاد جوهر العاقل
بالمعقول
فصل
8:
في تأكيد القول باتّحاد العاقل بالمعقول
فصل
9:
في قول المتقدّمين:
إنّ النفس إنما تعقل باتّحادها بالعقل الفعّال
فصل
10:
في تزييف ما ذكره بعض المتأخرين في معنى العلم
فصل
11:
في تحقيق أنّ كون الشيء عقلاً وعاقلاً ومعقولاً لا يوجب
كثرة فی الذات و لا فی الاعتبار
فصل
12:
في حلّ باقي الشكوک في كون الشيء عاقلاً لذاته
فصل
13:
في أنواع الإدراكات
فصل
14:
في أنّ القوّة العاقلة كيف تقوى على توحيد الكثير
وتكثير الواحد
فصل
15:
في درجات العقل والمعقول
فصل
16:
في إمكان التعقّلات الكثيرة في النفس دفعة واحدة
فصل
17:
في أنّ النفس مع بساطتها كيف تقوى على هذه التعقّلات
الكثيرة
فصل
18:
في قسمة العلم إلى الأقسام
فصل
19:
في الإشارة إلى إثبات القوّة القدسيّة
فصل
20:
في أنّ العلم بالعلّة يوجب العلم بالمعلول من غير عكس
فصل
21:
في أنّ العلم بذي السبب ممتنع حصوله إلّا من جهة العلم
بسببه
فصل
22:
في أنّ الشيء إذا علم من طريق العلم بعلله و أسبابه
علماً انطباعیاً فلایعلم الا کلیاً
فصل
23:
في أنّ العلم بالشخصيّات يجب تغيّرها
فصل
24:
في تفسير معاني العقل
فصل
25:
في بيان معاني العقل الّتي نقلها الإسكندر الأفروديسي
علی رأی الفیلسوف الاول ارسطاطالیس
فصل
26:
في دفع الإشكال في صيرورة العقل الهيولاني عقلاً بالفعل
فصل
27:
في الاستدلال على صيرورة العقل الهيولاني عقلاً بالفعل
ومعقولاً بالفعل
فصل
28:
في الأوّليّات ونسبتها إلى الثواني والذبّ عن أوّل
الأوائل
الطرف الثاني
:
البحث عن أحوال العاقل
فصل
1:
في أنّ كلّ مجرّد يجب أن يكون عاقلاً لذاته
فصل
2:
في أنّ كلّ مجرّد فإنّه عقل لذاته
فصل
3:
في نسبة العقل الفعّال إلى نفوسنا
فصل
4:
في أنّ كلّ من عقل ذاته فلابدّ أن يكون عقله لذاته عين
ذاته و یکون دائماً مادامت ذاته
فصل
5:
في أنّ العاقل للشيء يجب أن يكون مجرّداً عن المادّة
فصل
6:
في أنّ المدرک للصور المتخيّلة أيضاً لابدّ أن يكون
مجرداً
فصل
7:
في أنّ تعقّل النفس الإنسانيّة للمعقولات ليس أمراً
ذاتياً و لا من اللوازم لها
فصل
8:
في أنّ التعلّم ليس بتذكّر
الطرف الثالث
:
في الكلام في ناحية المعلوم
فصل
1:
في أنّ المعقولات لا تحلّ جسماً ولا قوّة في جسم بل
تحصل لجوهر قائم بنفسه ضرباً آخر من الحصول
فصل
2:
في أنّ الحواس لا تعلم أنّ للمحسوس وجوداً، بل هذا شأن
العقل
فصل
3:
في أقسام العلوم
خاتمة
البحث:
في شرح ألفاظ مستعملة في هذا الباب متقاربه المفهوم یظن
بها أنها مترادفه
|